الجمعة، 14 مارس 2014

‫ السيد الصرخي الحسني يناقش رأي السيد السيستاني‬ في المختار الثقفي‎

‫مكر وخداع بطل الفدراليات الفاتح بين الرد العلمي والمكاسب الشخصية‬‎

أتباع السيد الصرخي الحسني ومواقفهم في مواجهة المحتل وحقيقة صور المرجعيا...

‫هناك اساءة وانتهاك اكبر من القانون الجعفري بحق المرجعيىة‬‎

الثلاثاء، 25 فبراير 2014

الوسطية والموضوعية والأمانة العلمية لدى عميد المحققين السيد الصرخي الحسني




إن التاريخ الإسلامي مليء بالأحداث والوقائع, وقد تم تغطيتها من قبل المؤرخين والمحققين والباحثين ورجال الدين من الزعامات الدينية " المراجع " لكن الأغلب الأعم من هذه التغطية لتلك الأحداث والوقائع لم يكن بالشكل الصحيح, حيث تدخلت عوامل ومؤثرات دخلية جعلت أغلب ما وصلنا منها بصورة مزيفة وغير صحيحة.
إذ أن الكثير ممن كتب في التاريخ الإسلامي قد حاول أن يزين وينمق صورة بعض الشخصيات ممن كان لها دور سلبي جدا في الإسلام ومسيرته والتي ما زال تأثير دورها السلبي ساري المفعول إلى يومنا هذا, والعوامل التي دفعت هؤلاء للتزييف والتحريف والدس كثيرة, منها الهوى والميل الشخصي والنفسي, التعصب الطائفي والمذهبي والقومي والعرقي والعشائري, الخضوع والخنوع لرغبات السلطات الحاكمة, السعي خلف مغريات الدنيا.
بالإضافة إلى التعامل بسطحية مع المعلومة والحدث أو الواقعة التاريخية وبدون أي دراسة معمقة والتجرد من الأمانة العلمية, والعجز والقصور العلمي, هذا كله جعل أغلب ما وصل إلينا من أحداث ووقائع تاريخية حصلت في الإسلام منذ اليوم الأول له والى الماضي القريب يكون مكتنفا بالغموض والدس والتزوير والتحريف وممتلئ بالشبهات, حتى تأسس على ضوءها معتقدات منحرفة وأفكار ضالة ومضلة, مما أدى إلى تمزيق وحدة الصف المسلم ورزع الفرق بين أبناء مذاهبه حتى وصل إلى مرحلة أن تكفر طائفة مسلمة طائفة أخرى مسلمة, وكذلك التمسك والاعتقاد بمعتقدات باطلة " فكل ما بني على باطل هو باطل " , بالإضافة إلى الفهم الخاطئ للتاريخ الإسلامي .
لذا نلاحظ أن سيد وعميد المحققين وأستاذ الباحثين سماحة السيد الصرخي الحسني قد أنبرى إلى تصحيح الأخطاء والانحراف ودفع الغموض عن تلك الأحداث والوقائع التاريخية من خلال البحث العلمي المعمق البعيد عن السطحية والتحليل الموضوعي والأمانة العلمية والحيادية والوسطية في التعامل مع المعلومات التاريخية ومن خلال منهج جديد وفريد من نوعه وبصورة مخالفة تماما عن كل من حقق ونقل في التاريخ سابقا, فشرع سماحته بإعطاء ( سلسلة محاضرات التحليل الموضوعي في العقائد والتاريخ الإسلامي )  حتى أستحق أن يطلق عليه لقب سيد وعميد المحققين .
وهذا ليس بجديد أو غريب على سماحة السيد الصرخي الحسني الذي طالما عهدناه متميزا ومتفردا بطرحه العلمي المتجدد وفي كل شيء مما جعله يصبح مرجع تقليد حتى للمراجع ورموز الدين الآخرين والمتصدين للزعامة الدينية, نعم أنهم يقلدونه في كل شيء ويأخذون وينسخون كل ما يصدر منه وينسبونه لأنفسهم, مستغلين في ذلك سطوتهم وسيطرتهم على الماكنة الإعلامية, لكنهم عجزوا عن تقليده في جانب مهم ورئيس وأساسي لكل شيء وهو الجانب العلمي, لأنهم لا يملكون ولو جزء بسيط مما عند سماحته من علم ومعرفة ورصانة فكرية.
ولو أخذنا قضية المختار الثقفي تلك القضية التاريخية التي تهم الكثيرين كمثال بسيط على معرفة مدى عجزهم العلمي وعدم قدرتهم على تقليد السيد الصرخي الحسني في ذلك المجال, فمن خلالها نستطيع معرفة ذلك وبكل وضوح, وسوف نستعرض أرائهم في تلك المسألة التاريخية ونستعرض طريقة سماحة السيد الصرخي الحسني بمناقشة أرائهم وكذلك طريقة تحليله العلمية والموضوعية والأمانة العملية والوسطية التي يتمتع بها :
-         رأي السيد السيستاني { أن خروج المختار وطلبه بثأر الحسين عليه السلام وقتله بقتلة الحسين عليه السلام لاشك أنه كان مرضيا الله وعند رسوله والأئمة الطاهرين عليهم السلام كما ذكر ذلك المرحوم السيد الخوئي في معجم رجال الحديث }, إذ لم يبذل السيد السيستاني أي جهد في إعطاء الرأي وإنما اخذ رأي السيد الخوئي واكتفى!!.
-         رأي الشيخ بشير الباكستاني { بسمه سبحانه هناك روايات تدل على ذلك وأخرى تنفي ذلك, ولعل خير ما يُحسن وجه الرجل هو ترحم المعصوم عليه السلام على الرجل رغم النهي والتحذير والتشديد من الله سبحانه من الترحم على أعداء الله وعلى الظلمة بالخصوص والطغاة بالأخص }.
-         رأي السيد الصدر الثاني قدس سره وهو رأي مدافع عن المختار الثقفي حتى انه نفى وجود فرقة الكيسانية التي يعتقد بها المختار الثقفي { على انه من المحتمل القول بأن مذهب الكيسانية كذب بمعنى انه لم يحصل  لأحد إطلاقا وإنما هو نبز الأعداء به مذهب الأمامية... إذن فلن يثبت أن أحدا من المسلمين أو من الشيعة  كان كيسانيا إطلاقا , نعم ينسب شعر إلى كثير عزة بمضمون اعتقاده }.
-         رأي السيد كمال الحيدري {  لاتوجد وجهة نظر محددة بين الأعلام في ما يتعلق بالقضايا التاريخية ومورد السؤال من هذا القبيل, علما أن المرجع في مثل هذه القضايا هو النقولات التاريخية التي لا يمكن الاعتماد عليها بضرس قاطع, لذلك وقع الاختلاف في حقيقة هذه الثورة ومبادئها }, وهنا السيد الحيدري قد طعن بالنقولات التاريخية ولم يعطي أي جواب بخصوص تلك القضية .
-         رأي السيد كاظم الحائري {  نعتذر عن الإجابة لان البريد الالكتروني مخصص للأسئلة الشرعية الابتلائية }, وهنا تنصل وتهرب واضح وصريح من قبل السيد الحائري وأعراض عن الإجابة وإبداء الرأي في شان المختار الثقفي .
-         وألان أضع روابط للمحاضرات التي ألقاها السيد الصرخي الحسني بخصوص تلك الشخصية " المختار الثقفي " ...
المحاضرة الأولى
المحاضرة الثانية
المحاضرة الثالثة
المحاضرة الرابعة  

الآن وبعد الإطلاع على الآراء ومناقشتها من قبل السيد الصرخي الحسني فلو أجرينا مقارنة بين ما طرحه المتصدين وبين ما طرحه سماحته لوجدنا هناك فرق شاسع كالفرق بين الثرى والثريا, إذ نلاحظ عدم وجود القدرة العلمية والإمكانية والعجز عن الإجابة على تلك المسالة, كما نلاحظ غياب الأمانة العليمة وسيادة السطحية في التعامل مع المعلومة التاريخية وفي النقل التاريخي, وعدم القدرة على دفع ما طرح عليه من نقض وإشكالات من قبل السيد الصرخي الحسني!!!.
الأمر الذي جعل سماحة السيد الصرخي الحسني هو صاحب السطوة العلمية وبدون أي منازع وهو المحقق الأوحد في هذا العصر ولا يوجد أي مثيل له بسبب ما يملكه من علمية وموضوعية ودقة وحيادية وأمانة علمية في النقل والتحقيق والبحث والتحليل التاريخي .

السبت، 22 فبراير 2014

‫المرجع الديني السيد الصرخي الحسني دام ظله وشواهد تاريخية من سيرته الحوز...

‬‎ المرجع الديني السيد الصرخي الحسني دام ظله ‫ارتفاع القبور لا يدل ...

▶ ‫المرجع الديني الصرخي الحسني لا يوجد دولة شيعية عبر التاريخ تعتقد وتنت...

المحاضرة الرابعة - السيد الصرخي الحسني يحاجج ابن نما الحلي بما احتج به ل...

السبت، 15 فبراير 2014

سماحة السيد الصرخي الحسني ( دام ظله) يرد على السيد الحيدري




اعلام البراني / كربلاء المقدسة

ناقش سماحة المرجع الديني الاعلى اية الله العظمى السيد الصرخي الحسني دام ظله في محاضرته يوم الخميس 13 ربيع الثاني 1435هـ ضمن سلسلة محاضرات تحليل موضوعي في العقائد والتاريخ الاسلامي الاستفتاء الذي عرض عليه والذي تضمن سؤال وجواب لسماحة السيد كمال الحيدري دام ظله حيث كان السؤال حول حركة المختار وشخصيته ومعتقده وذكر سماحة السيد الصرخي الحسني دام ظله (الآن نختم بالسيد الاستاذ صاحب الفتوحات صاحب النهج الجديد المتجدد صاحب الباع الطويل صاحب الاتهامات الرنانة صاحب الشمولية والسعة والفيض سماحة السيد الاستاذ ايضا المبتدع المخترع المجدد السيد كمال الحيدري صاحب اطروحة الشمولية لنرَ صاحب الشمولية ماذا يجيب عن قضية المختار، صاحب الشمولية الذي يتحدى الاخرين بمعرفته بكل ما يدور وهو الذي يتصدى للبحوث العقائدية وهذه أقرب ما يكون له للاجابة) وقرأ سماحته (دام ظله) جواب السيد الحيدري وهذا نص الاستفتاء مصور من الانترنت:



ويظهر من جواب السيد الحيدري أنه أعرض عن اعطاء الجواب المناسب حيث أشار الى عدم إماكانية إعطاء رأياً قاطعا بهذه الوقائع التاريخية وأنها محل اختلاف بين الاعلام ولا توجد وجهة نظر محددة بهذا الخصوص، حيث علق سماحة السيد الصرخي الحسني حول ذلك:
(أين الجواب؟ لا يوجد جواب)












https://www.youtube.com/watch?v=eKxvOxX-gM4




السيد الصرخي الحسني في محاضرته التاريخية يرد على جواب السيد الحيدري حول ...

الأحد، 19 يناير 2014

هل السماء مرفوعة بأعمدة غير مرئية ؟! سؤال يجيب عليه الخبير الفضائي الدكتور لؤي الشبلي ... بالفيديو

هل السماء مرفوعة بأعمدة غير مرئية ؟! سؤال يجيب عليه الخبير الفضائي الدكتور لؤي الشبلي ... بالفيديو




*****************
قال الله تعالى في محكم كتابه العزيز { اللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا } وهنا وضمن الدلالة اللفظية للآية الكريمة نلاحظ انه جلت قدرته يبين للناس بأنه رفع السماء بأعمدة لكنها غير مرئية لهم { بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا } بمعنى انتم أيها الناس لا ترون تلك الأعمدة التي ترفع السماء وهذا بقدرته وعظمته سبحانه .
 هذه حقيقة علمية مستحدثة تطرق لها الخبير الفضائي الدكتور لؤي الشبلي في محاضرة علمية ألقاها في صبيحة يوم الجمعة 15 ربيع الأول 1435 هـ  والموافق 17 / 1 / 2014 م من أمام براني المرجعية الدينية العليا في كربلاء المقدسة المتمثلة بسماحة السيد الصرخي الحسني " دام ظله " والواقع في منطقة سيف سعد التابعة لمحافظة كربلاء المقدسة .
وكانت هذه المحاضرة العلمية تحمل عنوان ( السماء والجاذبية ) والتي اثبت من خلالها إن السماء مرفوعة بأعمدة لا يراها الإنسان مستدلا على ذلك بآيات قرآنية شريفة ورواية الإمام الرضا عليه السلام التي جاء فيها ..
{.. إن الإمام الرضا قد سُئل عن الآية الكريمة ( والسماء ذات الحبك ) فقال عليه السلام : هي محبوكة إلى الأرض وشبك بين أصابعه فقيل كيف تكون محبوكة إلى الأرض والله يقول رفع السماوات بغير عمد فقال سبحان الله أليس يقول بغير عمد ترونها فقيل بلى فقال فثم عمد ولكن لا ترونها فقيل كيف ذلك فبسط كفه اليسرى ثم وضع يده اليمنى عليها فقال هذه أرض الدنيا والسماء الدنيا عليها فوقها قبة والأرض الثانية فوق السماء الدنيا والسماء الثانية فوقها قبة والأرض الثالثة فوق السماء الثانية والسماء الثالثة فوقها قبة والأرض الرابعة فوق السماء الثالثة والسماء الرابعة فوقها قبة والأرض الخامسة فوق السماء الرابعة والسماء الخامسة فوقها قبة والأرض السادسة فوق السماء الخامسة والسماء السادسة فوقها قبة والأرض السابعة فوق السماء السادسة والسماء السابعة فوقها قبة وعرش الرحمان تبارك وتعالى فوق السماء السابعة وهو قول الله الذي خلق سبع سماوات طباقا ومن الأرض مثلهن يتنزل الأمر بينهن ..} .
ومن الجدير بالذكر إن هذه المحاضرة تقع ضمن سلسة المحاضرة العلمية التي تتناول الإعجاز العلمي القرآني التي تقام أمام براني سماحة المرجع الديني الأعلى آية الله العظمى السيد الصرخي الحسني " دام ظله " والتي استأنف إلقائها في ذكرى ولادة الهادي الأمين صلى الله عليه وآله وسلم تكريما ودفعا عنه وعن ما جاء به القرآن الكريم من إعجاز علمي  ...
وللمزيد من التفاصيل يرجى الإطلاع على المحاضرة العلمية كاملة من خلال هذا الرابط الفيديوي   
 http://www.youtube.com/watch?v=nhCxS0RNgv0

حفل الافراح و المسرات بمولد سيد الكائنات 16 ربيع الاول 1435 هـــ